دخلت الجمعية المغربية لليتيم على خط النقاش الدائر حول مقترحات تعديل مدونة الأسرة، خصوصا بعدما كشفت الهيئة المكلفة بتعديلها، الأسبوع الماضي، عن الخطوط العريضة لهذا المشروع الذي لا يزال محط نقاش مستفيض لدى شرائح مجتمعية واسعة، في انتظار المرور نحو مسطرة التشريع.
وقالت الجمعية إن “رفض اعتماد الخبرة الجينية كدليل قاطع لإثبات النسب والعمل به يضر بالمصلحة الفضلى للطفل ويعكس استمرار مقاربة عقابية تحمّل الطفل تبعات أفعال لم يكن له يد فيها”، مؤكدة أن “الوقت قد حان لتجاوز الإشكالات التي تعيق تمتع...