أستاذ وعاملة فراولة !

عماد الدين

عماد الدين
طاقم الإدارة
يُحكى أن الصدفة جمعت عَالِما بشاب يقود مركبا ودار الحوار بينهما، فسأل العَالِم الشاب بنبرة متعالية: "ما هو مستواك الدراسي؟" فأجاب الشاب ببساطة: "لم أدرس في حياتي". ابتسم العَالِم بسخرية واستهزاء وقال: "إذًا نصف عمرك قد ضاع!"

متابعة القراءة...
 

Create an account or login to comment

You must be a member in order to leave a comment

Create account

Create an account on our community. It's easy!

Log in

Already have an account? Log in here.